السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
المعلومات الواردة في هذه الصفحة لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع وإنما
تعبر عن وجهة نظر كاتبها أو قائلها جميع الحقوق محفوظة لشبكة المعرفة الإسلامية
يحق لك أخي المسلم الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير
التجاري
جميع الحقوق محفوظة 2008 - 2017
المقالات | المطلب الأوَّل: الماءُ المستعمَل في رَفعِ الحدَث | كلمة الموقع
|
المطلب الأوَّل: الماءُ المستعمَل في رَفعِ الحدَث
كلمة الموقع
|
8/8/1439
|
المطلب الأوَّل: الماءُ المستعمَل في رَفعِ الحدَث
1- قولُ الله تعالى: وَأَنْزَلْنَا مِنَ السَّماءِ مَاءً طَهُورًا [الفرقان: 48].
2- وقوله سبحانه: وَيُنَزِّلُ عَلَيْكُمْ مِنَ السَّماءِ ماءً لِيُطَهِّرَكُمْ بِهِ [الأنفال: 11].
وجه الدَّلالة:
أنَّ قَولَه: طَهُورًا يقتضي جوازَ التطهُّرِ به مرةً بعدَ أخرى، فهو على وزن (فَعولٍ) لِمَا يتكرَّر منه الفِعلُ، مثل: شكورٍ، وصبورٍ.
ثانيًا: مِن السُّنَّةِ
1- عن أبي سعيدٍ الخُدريِّ رَضِيَ اللهُ عنه، قال: قال النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ((إنَّ الماءَ طَهورٌ لا يُنجِّسُه شيءٌ)).
#
أهميَّة الطَّهارةِ في الإسلامِ
التعليقات
الصفحات : 1
>سُؤرُ ما يُؤكَل لحمه
أهميَّة الطَّهارةِ في الإسلامِ>المطلب الخامس: الماءُ المستعمَلُ في إزالة النَّجاسة
>حُكم سؤر ما لا يَحترِز من النَّجاسات في العادة
>سؤرُ ما لا يُؤكَل لحمُه
>المبحث الثاني: طهارة سُؤرِ الآدمي
أهميَّة الطَّهارةِ في الإسلامِ>الماء النَّجِس
أهميَّة الطَّهارةِ في الإسلامِ>المطلب الثاني: الماءُ المستعمل في طهارةٍ مستحبَّة
أهميَّة الطَّهارةِ في الإسلامِ>أهميَّة الطَّهارةِ في الإسلامِ
أهميَّة الطَّهارةِ في الإسلامِ>أقسامُ المِياهِ
أهميَّة الطَّهارةِ في الإسلامِ>المطلب السادس: حُكم التطهُّر بفضلِ الرَّجل أو المرأة
أهميَّة الطَّهارةِ في الإسلامِ>المطلب الثَّالث: الماءُ المستعمَل في التبرُّدِ والنظافة
أهميَّة الطَّهارةِ في الإسلامِ>الماءُ المُطلَق (الطَّهور)
أهميَّة الطَّهارةِ في الإسلامِ>الماءُ المختَلِط بطاهرٍ
أهميَّة الطَّهارةِ في الإسلامِ>الماءُ المُختلِط أو المتغَيِّر بنجاسةٍ