الأخوة في الله والعلاقات الأخرى
الحمد لله الذي من علينا بنعمة الإخوة في الدين، وقال سبحانه: {فَأَصْبَحْتُم بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا} [آل عمران: 103]، {إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ} [الحجرات: 10]، هذا الموضوع أنواع العلاقات، والمؤاخاة؛ إنه مسئولية عظيمة، فيما يكونه الإنسان من العلاقات، وفيمن يحب من الأشخاص، والله -سبحانه- قد ائتمننا على هذه الأمانة العظيمة، أمانة الدين، ومن أمانة الدين تنبع العلاقات.