وإن هذا اللقاء موجهٌ إلى جميع منسوبي هذه الجامعة؛صغارًا وكبارا، ذكورًا وإناثا، ويقدَّر حضوره ما بين متواجدٌ في هذا المسجد أو في كليات الجامعة في المدينة الجامعية أو في مركز دراسة الطالبات أو في كلية الشريعة في الأحساء أو في المعاهد العلمية المنتشرة في المملكة العربية السعودية، أو في معاهدنا في الخارج أكثر من مائةِ ألفٍ ممن يستفيدون من هذا اللقاء والطرح من سماحته -حفظه الله-.