شبكة المعرفة

شبكة المعرفة الإسلامية | المقالات | الفصل الثَّالث: الآنية المتَّخَذة من شَعر الحيوان ووَبَره وصوفه |كلمة الموقع
Avatar الفصل الثَّالث: الآنية المتَّخَذة من شَعر الحيوان ووَبَره وصوفه
كلمة الموقع

9/8/1439

الفصل الثَّالث: الآنية المتَّخَذة من شَعر الحيوان ووَبَره وصوفه


الفصل الثَّالث: الآنية المتَّخَذة من شَعر الحيوان ووَبَره وصوفه


المبحث الأوَّل: الآنية المتَّخَذة من شَعر حيوانٍ حيٍّ مأكول اللَّحم ووَبره وصوفه
ما جُزَّ من شَعْرِ حيوانٍ حيٍّ مأكولِ اللَّحمِ أو وَبَرِه أو صُوفِه؛ فهو طاهِرٌ، ويجوز اتِّخاذ الأواني منه، نقل الإجماعَ على ذلك: ابنُ المُنذِر، وابنُ رُشد، والنوويُّ، وابنُ تيميَّة. 
وسيأتي الحديثُ عن طهارتها في بابِ إزالةِ النَّجاسات. 


المبحث الثَّاني: الآنيةُ المتَّخَذةُ مِن شَعْرِ ميتة حيوانٍ طاهرٍ في حياتِه ووبَرِه وصوفِه
ما جُزَّ من شَعْرٍ أو وبرٍ أو صوفٍ من ميتة حيوانٍ طاهرٍ في حياتِه، ولو كان غيرَ مأكولٍ، فهو طاهرٌ، ويجوز اتِّخاذُ الأواني منه، وهو مَذهَبُ الجُمهورِ: الحنفيَّة، والمالكيَّة، والحنابلة، وبه قالت طائفةٌ مِنَ السَّلف. 
وسيأتي الحديثُ عن طهارتها في بابِ إزالةِ النَّجاسات.

#

أهمية الطهارة في الإسلام

 

رشح المقطع:
عدد الترشيحات : (3) تحميل :
الفصل الرَّابع: أواني الذَّهب والفِضَّة التالي




التعليقات

الصفحات : 1




المعلومات الواردة في هذه الصفحة لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع وإنما تعبر عن وجهة نظر كاتبها أو قائلها جميع الحقوق محفوظة لشبكة المعرفة الإسلامية يحق لك أخي المسلم الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري جميع الحقوق محفوظة 2008 - 2017

تطوير شبكة المعرفة